صدق السادات حينما سماه مجنون ليبيا
+++
كانه فيلم كوميدي
زعيم الجماهيرية العربية الليبية الافريقية الاسلامية الاشتراكية الشعبية العظمي
تقررتنصيبه ملك ملوك أفريقيا باجماع قبائل أكلي لحوم البشر و تم تسليمه الصولجان
كما تقرر مبايعته أمام المسلمين و سوبرمان العرب
أثناء مؤتمر القمة العربية بقطر و في ذروة نقاش مذبحة غزة غادر قاعة المؤتمر فجأة ليس احتجاجا و لا اثباتا لموقف بل لزيارة المتحف الاسلامي بالدوحة
ليس رئيسا بل زعيم و محرض ثوري يربطه بجماهيره الحاكمة الايحاء
أعتبر نفسه خليفة عبدالناصر و له الحق في حكم مصر و هو ما دفع السادات لتوجيه ضربة محدودة للقوات الليبية
حرسه الخاص من النساء المتحفذات للعراك و استخدام الهروات لافساح الطريق أمامه مما تسبب مرارا في ارغام حرس الوفود المضيفة أو الوافدة لاشهار السلاح للسيطرة علي الموقف
جعل التقويم الهجري يؤرخ بوفاة الرسول و.ر. و وضع أسماء جديدة للأشهر الميلادية للسنة القذافية
يناير:أي النار - فبراير:النوار - مارس:الربيع - أبريل: الطير - مايو:الماء - يونيو:الصيف - يوليو:ناصر
أغسطس:هانيبال - سبتمبر:الفاتح - أكتوبر:التمور - نوفمبر:الحرث - ديسمبر:الكانون
أقترح توحد اسرائيل مع فلسطين ضمن دولة اسراطين معتبرا أنه لا يمكن وضع قدمين في جزمة واحدة علي حد تعبيره
طالب بالسماح لليهود و المسيحيين بزيارة الكعبة لأن نداء تلبية الحج للناس جميعا
يقرأ آيات القرآن بدون كلمة قل لاعتقاده بأنها ملزمة للرسول(ص) فقط و ما علي المسلمين سوي الاقرار
و يصلي الظهر و العصر جهرا
أرسل الحجاج للحج في بيت المقدس
بعد احتلال العراق تطوع بتعرية ترسانة الاسلحة الليبية و تفكيكها مما كبد بلاده خسائر بالمليارات ثم تطوع بالابلاغ عن عبد القديرخان عالم الذرة الباكستاني الداعم لتقوية المسلمين بالتقنية النووية
مقر اقامته خيمة بدوية يجوب بها العالم
أهدر المليارات لاقامة النهر العظيم من رصيد الخزان المائي لصحراء مصر الغربية دون فائدة
أهدر المليارات لدعم جماعات ارهابية ضد الغرب و مليارات لتعويض الغرب عن جرائم أتباعه
من مؤلفاته الكتاب الأخضر و الكتاب الأبيض و الفرار الي جهنم التي هي أسم قريته مسقط رأسه بالقرب من سرت
نرجو من جميع العاملين بحقل الطب النفسي التوجه سريعا للاراضي الليبية لدراسة علامة من علامات الساعة